قضيتنا التي أود أن تشاركونا طرحها قضيه من القضايا المهمه في المجتمع المسلم
إلا وهي
{قضية الخدم}
كل يوم نسمع عشرات القصص عن مشاكل الخدم مع الأطفال
منها
المعامله السيئة للخادمات أنتج وجود الحقد والكره لديهم وإستعدادهم للإنتقام بأبشع
الصور
تقول أ. ن. موظفة في عيادة للأطفال: خادمتي وضعت مادة الكلوروكس في رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها
ويقول احد الشباب في الصباح أذهب وزوجتي للعمل ونترك طفلنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. وفي أحد الأيام خرجت من عملي في مهمة وعند مسجد قريب من الحي الذي أسكن فيه قررت أداء الصلاة في المسجد وبعد انتهاء الصلاة في المسجد خرجت من باب المسجد وكانت المفاجأة وجدت خادمتي تتسول بأبني وهو في حالة يرثى لها، فقد كان الحر شديدا. أخذت الولد منها وذهبت به إلى المستشفى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي بذلك رفضت الذهاب إلى عملها وتفرغت لتربية طفلنا وذهبت الخادمة بغير رجعة.
كل يوم يزيد عددهم ويزيد الفساد ومشاكلهم
من إنتحار وهروب وخطف .....الخ